Details, Fiction and ÙØªØ ÙˆÙŠÙ†Ø¯ÙˆØ² 7 مقÙÙ„ برقم سرى
جرت عملية إنتاج وتسويق أغاني المهرجانات ÙÙŠ إطار إنتاجي مضاد لكل قيم السوق الإنتاجية. أولاً لم يعتر٠مغنو المهرجانات بØقوق الملكية الÙكرية، وكثيرًا ما كان يستعيرون من بعضهم البعض الجمل، بل والأغاني كَاملة.
ويتص٠الشØاذون لدى “أبو شوالي†بأنهم “مخلوقات تتجمع Ùيها Ø£Ùظع العاهات الجسمانية، غارقة ÙÙŠ آلا٠الأمراض المعدية التى لا تقبل الشÙاء، مخلوقات بشرية تستطيع أن تبعث الرØمة ÙÙŠ القلوب المتØجرة والضمائر الميتة، لا تبعث الرØمة Ùقط، بل تخي٠أيضًاâ€.
خرجتْ من أمي صرخة واØدة، اتبعتها بأن هرولت خارج الغرÙØ© وغابتْ لثواني. استÙاقت الأرنبة وعدلت ملابسها، ثم انتقلت تهرول Ù†ØÙˆ منزلها. عادت أمي وهي تمسك بخرطوم بلاستيكي انتزعته من الغسالة، وتتلÙظ بÙيض من الكلمات الألمانية، ثم هَوّت أول جلدة من الخرطوم على كتÙÙŠ.
التى بدت متابينة بجوار غيري من مساجين يغطيهم التراب وملابسهم عليها آثار العرق
كنت٠مÙراسلاً Ùنيًا لمجلة عربية، أنجز لهم قصة أو قصتين ÙÙŠ الشهر. وبعد Ù…ÙØَاولات وإصرار على الطلب واÙقت مديرة المكتب على إنجاز قصة عما اسميته وقتها موسيقى الشارع.
يقظة الطيور وغنائها ورÙرÙØ© الأجنØØ© تزداد. تماماً كالغناء الذي كنت أسمعه صغيراً
“أشيك الملابس وأØلاها كان أبي يختارها لنا، وكانت دائمًا ملابسنا من ألمانيا أو أوروبا“، نطقت٠الجملة بصوت مخدر، وأنا مع Ø£Øمد ÙÙŠ السيارة، ثم انÙجرت٠ÙÙŠ Ù†Øيب وبكاء متواصل.
الماما كانت تعد “الزاور براتن†ÙÙŠ المناسبات الخاصة، وقبلها Ø£Øيانًا بما يشبه الأسبوع. Øينما كبرت٠بعض الشيء كانت تمنØني مهامًا Ù…Øددة ودقيقة للمساعدة ÙÙŠ الإعداد. ÙÙŠ سن الثامنة عشر كانت تطلب مني المرور بالجزار بعد الجامعة واختيار قطع اللØÙ… من الضلع العلوي تØديدًا. وهكذا كنت٠أقود السيارة إلي آخر شارع Ùيصل، Øيث الجزار الذي تتعامل معه أمي، وهو جزار ومربي مواشي ÙÙŠ الوقت ذاته.
ÙØªØ Ø£Ø¨ÙŠ العلبة Ùبانت داخلها قطع اللØÙ… غارقة ÙÙŠ الصوص المتجلط Øولها بعد ثلاثة أيام ÙÙŠ الثلاجة على الأقل.
النهر. باب المدينة get more info الشمالي ÙÙŠ قرون سابقة وموقع الميناء النهري القديم. من هنا
طابور العد والتمام لدى وصولنا القسم. أتى ضابط برتبة كبيرة نظر إلي Øذائي وبدلتى
تخيلتها قمة هرم. تخيلتها زب بابا. استعدت بØصيلتي اللغوية أسماء كل الأشكال ذات الرأس المدببة، والمستدقة والرأسية. وغبت ÙÙŠ غÙوة خارج اللØظة.
ناولني الدكتور نص٠الجوينت مشتعلاً، ويبدو كأن د. Ùايزة Ùهمت الأمر كإشارة على تململي. Ùانتقلت إلي كرسي المساج وجلست عليه، وقد أخرجت هاتÙها ايÙون وهي تخاطبني:
استلهمت مسيرة مغنّيي الراب الأمريكان، وكان المسار هو خلق أيقونة غامضة مليئة بالإشاعات من ÙˆÙاة دادي، والتي Ùشل الأمن ÙÙŠ تلÙيقها لأي شخص وتم قيدها ضد مجهول.